جيش بلاد العرب الحرة
هي مجموعة من القوات التابعة لألمانيا النازية و كانت متكونة أساسا من العرب المتطوعين في الجيش الألماني و كان أغلبهم من الشرق الأوسط و شمال أفريقيا و بعض العرب المتواجدين على الأراضي الأوروبية .
قيل عن هذه القوات أنه تم تكوينها بطلب من مفتي القدس أمين الحسيني و القائد العراقي رشيد علي الكيلاني و قد جاء تكوين هذه الفرقة و العديد من الفرق المسلمة الأخرى في الجيش الألماني بعد تصاعد أعمال هجرة اليهود نحو الأراضي الفلسطينية و مساندة الإحتلال البريطاني لذلك .
خلال لقاء بين مفتي القدس و أدولف هتلر , أعلن هتلر مساندته للمطالب الشرعية التحررية للعالم العربي و قال هتلر لمفتي القدس " حان الوقت كي يتحرر الشعب العربي من قبضة المحتلين ... " أيضا أعلن هتلر مرارا لمفتي القدس أن الألمان و العرب لديهم عدو مشترك ألا و هم اليهود مؤكدا أن جل مصائب المسلمين عبر التاريخ سببها اليهود و نفس الحال بألمانيا أيضا .
قيل عن جيش بلاد العرب الحرة أن عدد قواته قد بلغ ال 20 ألف عنصر وكانت هذه القوات قد شاركت في عديد العمليات في كل من العراق و سوريا قبل أن تتجه لاحقا نحو اليونان و تشارك في قمع الثورة المضادة للنازية هناك . أيضا قيل عن هذه القوات أن هتلر كان يطمح لإستعمالها في غزو القوقاز و إرساء حكومة عراقية ( في المنفى ) هناك
قيل عن هذه القوات أنه تم تكوينها بطلب من مفتي القدس أمين الحسيني و القائد العراقي رشيد علي الكيلاني و قد جاء تكوين هذه الفرقة و العديد من الفرق المسلمة الأخرى في الجيش الألماني بعد تصاعد أعمال هجرة اليهود نحو الأراضي الفلسطينية و مساندة الإحتلال البريطاني لذلك .
خلال لقاء بين مفتي القدس و أدولف هتلر , أعلن هتلر مساندته للمطالب الشرعية التحررية للعالم العربي و قال هتلر لمفتي القدس " حان الوقت كي يتحرر الشعب العربي من قبضة المحتلين ... " أيضا أعلن هتلر مرارا لمفتي القدس أن الألمان و العرب لديهم عدو مشترك ألا و هم اليهود مؤكدا أن جل مصائب المسلمين عبر التاريخ سببها اليهود و نفس الحال بألمانيا أيضا .
قيل عن جيش بلاد العرب الحرة أن عدد قواته قد بلغ ال 20 ألف عنصر وكانت هذه القوات قد شاركت في عديد العمليات في كل من العراق و سوريا قبل أن تتجه لاحقا نحو اليونان و تشارك في قمع الثورة المضادة للنازية هناك . أيضا قيل عن هذه القوات أن هتلر كان يطمح لإستعمالها في غزو القوقاز و إرساء حكومة عراقية ( في المنفى ) هناك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق