سماعة الطبيب
حتى عام 1816 لم يكن الأطباء يتحرجون
من وضع رؤوسهم بين صدور النساء لسماع دقات القلب،
حتى عام 1816 لم يكن الأطباء يتحرجون
من وضع رؤوسهم بين صدور النساء لسماع دقات القلب،
غير أن طبيبا فرنسا يدعى رينيه ليناك
كان يعاني خجلا من استعمال هذه الطريقة
لدرجة فكر باعتزال الطب..
ذات يوم كان مستندا على جذع شجرة
حين سمع بوضوح صوت طائر ينقر في أعلى الشجرة
فأدرك أن الجذع حمل ذبذبات الصوت إليه
رغم بعد المسافة فخطرت له فكرة السماعة الطبية
(التي صنعت في البداية بشكل مستقيم من مادة الخشب)!
روايه اخري ...
استدعي الدكتور "رينيه لاينك" في عام 1816 لفحص فتاة من مرض في قلبها. وأبت الفتاة أن تسمح للطبيب بوضع أذنه على صدرها كما جرت العادة في ذلك الحين. وتصادف أن وجد بجوارها صحيفة فلفها على شكل أسطوانة، ووضع طرفاً منها على صدرها والطرف الاخر على أذنه، فدهش حين سمع دقات القلب بوضوح، وما أن فرغ من فحصها حتى كانت قد اختمرت في راسه فكرة (السماعة) التي يستعملها الأطباء اليوم في مختلف أنحاء العالم.
كان يعاني خجلا من استعمال هذه الطريقة
لدرجة فكر باعتزال الطب..
ذات يوم كان مستندا على جذع شجرة
حين سمع بوضوح صوت طائر ينقر في أعلى الشجرة
فأدرك أن الجذع حمل ذبذبات الصوت إليه
رغم بعد المسافة فخطرت له فكرة السماعة الطبية
(التي صنعت في البداية بشكل مستقيم من مادة الخشب)!
روايه اخري ...
استدعي الدكتور "رينيه لاينك" في عام 1816 لفحص فتاة من مرض في قلبها. وأبت الفتاة أن تسمح للطبيب بوضع أذنه على صدرها كما جرت العادة في ذلك الحين. وتصادف أن وجد بجوارها صحيفة فلفها على شكل أسطوانة، ووضع طرفاً منها على صدرها والطرف الاخر على أذنه، فدهش حين سمع دقات القلب بوضوح، وما أن فرغ من فحصها حتى كانت قد اختمرت في راسه فكرة (السماعة) التي يستعملها الأطباء اليوم في مختلف أنحاء العالم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق