قصة الآيات الكريمة الاخيرة من سورة العلق...
(فليدع ناديه() سندع الزبانيه ()كلا لا تطعه واسجد واقترب())
ناديه : قوم قريش
زبانيه : ملائكة العذاب
(فليدع ناديه() سندع الزبانيه ()كلا لا تطعه واسجد واقترب())
ناديه : قوم قريش
زبانيه : ملائكة العذاب
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يريد الصلاة عند الكعبة فقال له ابو جهل :
يا محمد اذا سجدت عند الكعبة فسوف ادوس على رأسك .
فلم يطعه رسول الله عليه الصلاة والسلام فتوجه الرسول الى الكعبة ليصلّي .
فقال ابا جهل مرّة اخرى:
يا محمد اذا سجدت عند الكعبة فسوف ادعوا جميع اهل قريش ليروا كيف سأدوس على راسك.
ولم يطعه الرسول وبدء بالصلاة فدعا ابا جهل اهل قريش فعندما سجد رسول الله ذهب اليه ابا جهل فعندما اقترب ابا جهل من الرسول وقف صامتا ساكنا لا يتحرك ثم بدأ بالرجوع فقالوا اهل قريش يا ابا جهل ها هو الرسول لم لم تدس على راسه وتراجعت؟؟ قال ابا جهل:
لو رأيتم ما رأيته انا لبكيتم دماً .
قالوا:
وما رأيت يا ابا جهل؟؟.
قال:
رأيت ملائكة العذاب يطوفون حول محمد ويحملون نارً كي يحموه فلم استطيع الدوس على راسه.
تفسير الايات :
أمر ابا جهل بدعوة قريش بقوله تعالى" فليدع نادية" فرد عليه رب العالمين اذا جمعت اهل قريش فسوف اجمع ملائكة العذاب ليمنعوك بقوله تعالى "سندع الزبانيه" فقال الله لرسوله اسجد ولا تطعه وسوف احميك بقوله تعالى "كلا لا تطعه واسجد واقترب
يا محمد اذا سجدت عند الكعبة فسوف ادوس على رأسك .
فلم يطعه رسول الله عليه الصلاة والسلام فتوجه الرسول الى الكعبة ليصلّي .
فقال ابا جهل مرّة اخرى:
يا محمد اذا سجدت عند الكعبة فسوف ادعوا جميع اهل قريش ليروا كيف سأدوس على راسك.
ولم يطعه الرسول وبدء بالصلاة فدعا ابا جهل اهل قريش فعندما سجد رسول الله ذهب اليه ابا جهل فعندما اقترب ابا جهل من الرسول وقف صامتا ساكنا لا يتحرك ثم بدأ بالرجوع فقالوا اهل قريش يا ابا جهل ها هو الرسول لم لم تدس على راسه وتراجعت؟؟ قال ابا جهل:
لو رأيتم ما رأيته انا لبكيتم دماً .
قالوا:
وما رأيت يا ابا جهل؟؟.
قال:
رأيت ملائكة العذاب يطوفون حول محمد ويحملون نارً كي يحموه فلم استطيع الدوس على راسه.
تفسير الايات :
أمر ابا جهل بدعوة قريش بقوله تعالى" فليدع نادية" فرد عليه رب العالمين اذا جمعت اهل قريش فسوف اجمع ملائكة العذاب ليمنعوك بقوله تعالى "سندع الزبانيه" فقال الله لرسوله اسجد ولا تطعه وسوف احميك بقوله تعالى "كلا لا تطعه واسجد واقترب
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق