ستيــف جوبـــز.......
العبقري الأمريكي مؤسس ( Apple ) ، أكبر واهم وأشهــر شركة تقنية على الإطــلاق فى يومنا هذا .. والذي كان يعتبــره الكثيــرون معجــزة فكــرية وعقلية وتقنية تسيــر على قدمين ..
الحقيقة أن قصة تعاطي ستيف جوبز لمخدر الـ LSD يعــرفها الجميـــع تقريباً
.. دعونا نقتطف جزءاً من الحديث حول هذا الموضوع ، الذي ذكــره جوبــز
بنفسه :
” خلال الفتــرة مابين ( 1974 – 1972 ) قمت بتعاطي مخدر الـ LSD حوالي 10 أو 15 مــرة .. كنت أضع العقــار فى مكعب من السكــر أو بعض الجيــلاتين ! .. وكنت أتعاطى هذا المخدر عندما اكون بمفــردي .. لا أستطيــع أن أشــرح تأثيــر هذا العقــار بالكلمــات .. لا يوجد كلمات تصف هذا التأثيــر !
ومع ذلك ، أستطيع ان اقول أنها كانت تجــربة حياتية إيجابية ، وسعيد اننى مررت بهذه التجــربة رغم كل شيئ ! “
اقرأ أيضــاً :
الوجه الآخر ” المُظلم ” الذي لا تعرفه عن شخصية .. ستيف جوبز !
ملحــوظتــان :
الأولى :
إذا كنت لا تعرف حبوب الـLSD ، فهي حبوب لا تضمن فعلاً إذا كنت ستظل حياً حتى تفيق من تأثيرها .. لابد لمن يتعاطى هذه الحبوب أن يكون معه فرد لا يتعاطاها حتى يراقبه ويضمن ألا يؤذي نفسه .. لأن المخدر عندما يتسلل إلى عقل المُتعاطي ، يكون الوثب من الشرفة أو اشعال النار فى النفس أو قطع الوريد .. كلها امور منطقية جداً !
الثانية – والأهم – :
هدف المقــال ان يخبــرك أن بعض العظمــاء من العلماء والتقنيين والمخترعين كانوا غرباء الأطوار فعلاً ، وأنهم على الرغم من رجاحة عقولهم ، وانجازاتهم المُدهشة للبشرية والعالم ، انزلقــوا لمستنقع الإدمــان ..
وليس الهدف – طبعــاً – أن تفهــم أن تعاطي المخدرات مرادفــاً للعبقـــرية
العبقري الأمريكي مؤسس ( Apple ) ، أكبر واهم وأشهــر شركة تقنية على الإطــلاق فى يومنا هذا .. والذي كان يعتبــره الكثيــرون معجــزة فكــرية وعقلية وتقنية تسيــر على قدمين ..
الحقيقة أن قصة تعاطي ستيف جوبز لمخدر الـ LSD يعــرفها الجميـــع تقريباً
.. دعونا نقتطف جزءاً من الحديث حول هذا الموضوع ، الذي ذكــره جوبــز
بنفسه :” خلال الفتــرة مابين ( 1974 – 1972 ) قمت بتعاطي مخدر الـ LSD حوالي 10 أو 15 مــرة .. كنت أضع العقــار فى مكعب من السكــر أو بعض الجيــلاتين ! .. وكنت أتعاطى هذا المخدر عندما اكون بمفــردي .. لا أستطيــع أن أشــرح تأثيــر هذا العقــار بالكلمــات .. لا يوجد كلمات تصف هذا التأثيــر !
ومع ذلك ، أستطيع ان اقول أنها كانت تجــربة حياتية إيجابية ، وسعيد اننى مررت بهذه التجــربة رغم كل شيئ ! “
اقرأ أيضــاً :
الوجه الآخر ” المُظلم ” الذي لا تعرفه عن شخصية .. ستيف جوبز !
ملحــوظتــان :
الأولى :
إذا كنت لا تعرف حبوب الـLSD ، فهي حبوب لا تضمن فعلاً إذا كنت ستظل حياً حتى تفيق من تأثيرها .. لابد لمن يتعاطى هذه الحبوب أن يكون معه فرد لا يتعاطاها حتى يراقبه ويضمن ألا يؤذي نفسه .. لأن المخدر عندما يتسلل إلى عقل المُتعاطي ، يكون الوثب من الشرفة أو اشعال النار فى النفس أو قطع الوريد .. كلها امور منطقية جداً !
الثانية – والأهم – :
هدف المقــال ان يخبــرك أن بعض العظمــاء من العلماء والتقنيين والمخترعين كانوا غرباء الأطوار فعلاً ، وأنهم على الرغم من رجاحة عقولهم ، وانجازاتهم المُدهشة للبشرية والعالم ، انزلقــوا لمستنقع الإدمــان ..
وليس الهدف – طبعــاً – أن تفهــم أن تعاطي المخدرات مرادفــاً للعبقـــرية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق